كتب / يحيي اللقاني
مدير ادارة العلاقات العامة بجريدة الطبعة الاولي
منح الباحث
محمد عادل عبد الرحمن
درجة الماجستير فى التربية الفنية تخصص التصميم الجرافيكي
مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة لتيسير تداولها بين الجامعات
وذلك لقيمتها وأهميتها العلمية
يوم الخميس الموافق 19 من يناير 2017
بكلية التربية الفنية جامعة حلوان قسم التصميم الجرافيكي بالكلية ،
عن رساله بعنوان
" إبيستيمولوجيا الرمز واللون كمدخل لتدريس الشعار لطلاب كلية التربية الفنية "
وقد تكونت لجنة المناقشة والحكم من الأستاذ الدكتور
حسيني على محمد
أستاذ ورئيس قسم التصميم الأسبق ( مشرفاً ومقرراً ) ،
و أ. م . د / إسلام عبد الحميد زكى
الأستاذ المساعد بالقسم ووكيل وزارة الثقافة ( مشرفاً ) ،
الأستاذ الدكتور عماد فاروق
استاذ ورئيس قسم التصميم الجرافيكي ( عضواً داخلياً ) ،
الأستاذ الدكتور محمد على عبده
أستاذ التصميم وعميد كلية التربية النوعية جامعة عين شمس ( عضواً خارجياً ) .
والرسالة من خمسة فصول ،
الفصل الاول ضم خلفية ومشكلة وأهداف البحث والفرض وحدود البحث ومنهجية والمصطلحات والدراسات المرتبطة ،
والفصل الثاني تناول فلسفة وفن تصميم الشعار من حيث تعريفه ومفهومه وتطوره ، والعوامل المؤثرة فى تصميم الشعار ، والمؤثرات البصرية فى تصميم الشعار ، وكيفية تصميم شعاراً مناسباً ، واستراتيجية تصميم الشعار ، وعلاقة الشعار بالرموز التسويقية ، ونشأة أشهر الشعارات فى العالم وتطورها . كما تناول الرمز واللون والدلالات فى تصميم الشعار.
والفصل الثالث تناول فن الشعار وعلم الاتصال والإدراك ، حيث تعرض لتعريف الاتصال ، وعناصر عملية الاتصال وأطرافها ، وتطور نظريات الاتصال ، كما تناول عملية الإدراك البصري والعوامل المؤثرة فيها .
والفصل الرابع تناول الجانب التجريبي المتمثل فى تجربة البحث ، وهى تجربة ذاتية من عمل الباحث ، وتقوم التجربة على توظيف مداخل لتصميم شعارات افتراضية لبعض المؤسسات التجارية من خلال مجموعة من الضوابط ،
اما الفصل الخامس فقد تناول النتائج والتوصيات ، والمراجع والمصادر ، وملخصات البحث باللغتين العربية والإنجليزية .
وتم مناقشة الباحث مناقشة علنية استمرت أكثر من ساعتين أشادت اللجنة بالمستوى العلمي والفني للبحث حيث مثل إضافة علمية جديدة إلى مجال التخصص ،
واتبع الباحث المنهج والتفكير العلمي فى جمع المعلومات وتصنيفها وتحليل البيانات بالطرق العلمية السليمة ،
مستعينا بمراجع متنوعة عربية وأجنبية ومستعيناً كذلك بالشبكة العنكبوتية وتكنولوجيا الاتصال ،
ولقد تمت الرسالة على نحو مرضى وأكدت فرض البحث .