الأحد، 19 مارس 2017

كتب / يحيي اللقاني
مدير ادارة العلاقات العامة بجريدة الطبعة الاولي

الفنان هو الكائن الأسمى ،
لأنه الكائن الذي من ألق أنامله يشع ألق الحياة،
فيكون عطاؤه الفني، للبهجة حيناً ، والرجوة حيناً ،
مع الفنان القدير

د. كمال قنديل

بمعرض

 نساء من مصر

تحت رعاية الكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة
افتتح بمركز الهناجر للفنون بدار الاوبرا المصرية 16 مارس 2017
الاستاذ الدكتور

هيثم الحاج علي

الامين العام للمجلس الأعلى للثقافة والناقدة الدكتورة

 فينوس فؤاد 

وكيل الوزارة ورئيس الادارة المركزية  معرض 

نساء من مصر

بحضور الفنان خالد جلال
رئيس قطاع الشئون الادبية والمسابقات والانتاج الثقافي
والفنان محمد الدسوقي
 مدير مركز الهناجر للفنون للسادة الحاصلين علي منح التفرغ من وزارة الثقافة
والجدير بالذكر ان الفنان 

كمال حسن قنديل

رئيس قسم الفنون التشكيلية بالإدارة العامة لثقافة محافظة الغربية.
ومدير قصر ثقافة غزل المحلة سابقاً
وحاصل علي منحة تفرغ من وزارة الثقافـــة.                
و الدكتوراه الفخرية من أكاديمية إكسفورد للدراسات المتخصصة
ومؤسسة تحيا مصرالإعلامية وجامعة الأسكندرية.   
وبكالوريوس إعلام جامعة القاهرة.
ودبلوم الزخرفة والأعلان .
ودبلوم الخطوط العربيـــة .
وشارك معارض تشكيلية بالهيئة العامة لقصورالثقافة خاصة وجماعية .
 ومعارض تابعة لقطاع الفنون التشكيلية على المستوى المحلى والقومي
وبينالي بورسعيد ودار الأوبرا المصرية
وآتيليه القاهرة ومعهد جوتا الألماني
وجمعية محبى الفنون ومركز الجزيرة للفنون بالزمالك  .
وحصل علي العديد من الجوائز المالية
وشهادات التقدير منذ عام 1980
وعضوية النقابات والجمعيات
وعضو عامل بنقابة الفنانين التشكيليين بمصر .
وعضو الجمعية المصرية للكتاب والإعلاميين .
وعضو جمعية خريجي الاعلام جامعة القـاهرة .
وعضو آتيلــــــيه القاهــــــــــــــرة .
وعضو ساقية عبد المنعم الصاوي .
وعضو منظمة الأيرو التابعة للأمم المتحدة لحقوق الأنسان .
والمستشار الفني والإعلامي للجمعية المصرية لحقوق الأنسان والبيئة .
وعضو النقابة العامة للصحافة والطباعة والأعلام .
وعضو جمعية محبى الفنون الجميلة .
ومؤلف كتاب كاريكاتير أضحك العالم .
والموسوعة الفنية فى الرسم والتلوين والأشغال الفنية .
 والموسوعة الفنية فى التصميم والزخرفة .
وموسوعة الخط العربي ( تاريخ . جماليات . تعليم ).












التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات :

إرسال تعليق